النظير - سيرة النور و الظلام 4

في القاهرة، ينطلق ابن سينا ورفاقه في رحلة محفوفة بالمخاطر، سعياً وراء جل آخر قطع الأحجية المفقودة. لكن الإجابة الوحيدة تكمن في يد العالم العبقري ابن الهيثم، الذي يقبع في الأسر بأمر الحاكم بأمر اللّٰه.
بين عبقرية ابن الهيثم وأسرار طائفة أهل المعرفة، يجد الأصدقاء أنفسهم في صراع لا يرحم مع زعيم الطائفة "الهادي"، الذي يزعم أحقيته بالأحجية وما تحمله من قوة هائلة.
فمن سيكون له الغلبة؟ وهل ستبقى الأحجية في أيد أمينة أم ستقع في قبضة الظلام؟