صانع الظلام

كان يوسف وحيدًا… لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا…
يعمل يوسف في قسم مجهول بمجلة «المجلة»، ولكن يوم يكلففه مدير التحرير محرر التحرير الصحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه بطريقة الأشعة. وبدلًا من أن يحصل يوسف على موضوع مثير، يجد نفسه قد يفوز في لعبة لا يتحملها إلا الأسر والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه!
لعبة متطلباتها لا ترحم ولا تستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا أبحث عن الحقيقة، بل لننجو بحياته.
كان يوسف وحيدًا… لكنه سيفتقد وحدته!
يتألق تامر إبراهيم، أحد أبرز كتاب الرعب في العالم العربي اليوم، ويأخذنا في رحلة رحلة قمة في التشوهيق والإيثار، ويحققها ويحسم مصير يوسف المشارك… بل مصير العالم كما تريه.